Saturday 30 August 2008
through the lines
it's just made you feel how big those mountain is ..and how could you think of the glory on them.
Thursday 28 August 2008
Dragonflies
One of the most beautiful flies i've ever seen
Might be a gully darter
I am here , i am not...who cares!!
nice standing
Wednesday 20 August 2008
life still goe's on
This pictures has been taken on burimi area.
First , i thought they are like other people who look for cans to collect..BUT i was surprised as they been looking for FOOD to eat.., i wouldn't believe what my eyes seeing!!!
Most of us start to complain about their salary ..or some kids start crying because they didn't get the latest harry potter book or their new PSP has been destroyed..
Those kids ! , all the want is just a small piece of old bread ..or any thing that cant shut their hunger..
Whenever i saw these kind of pictures ..i always feel satisfy of what i am having ..and yet i should not be expecting more and more..
at least i have a house and i am able to have fresh food..........................hope you not like the picture BUT i hope you will feel the picture!
Saturday 16 August 2008
bat cave trip
Friday 15 August 2008
me on the al bayan newspaper
Greetings..
this is an article about me and my photography in the albayan newspaper..
thanks all!
and special thanks to Saleem almosatka fro his kindness and writting it
http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?c=Article&cid=1218376886872&pagename=Albayan%2FArticle%2FFullDetail
Quote :
دأب على رصد الطبيعة بكل مكوناتها.. الحيوانات والحشرات والطيور والمواقع الأثرية والسياحية في مدينة العين.. عمرو أبوكحيل هاو ولد في مدينة العين عام 1986 وعشق التصوير وأخذ يمارسه باحتراف منذ ما يقارب الأربع سنوات، معتقداً أن العدسة هي التي تجعله يكتشف التفاصيل الحقيقية لكل ما يلتقطه من صور.
ويرى أبوكحيل انه تميز عمن سواه من هواة التصوير باختياره تصوير الحشرات والحيوانات الصغيرة كالسحالي والذباب وكل ما هو متاح للكاميرا التي ترافقه طوال يومه. حيث تمثل له كل صورة التقطتها عدسة الكاميرا قصة وتفاصيل خاصة يحتفظ بها في ذاكرته ويسترجعها كل ما وقعت عيناه على أي من صوره التي أدرجها في موقع على شبكة الانترنت وأطلق عليها اسم واحد من الناس أوٍَُّمَُم لاعتقاده انه فعلا واحد من الناس ولكن ما يميزه عن غيرة تلك الصورة الغنية بالكلام والتي تغني كل من اطلع عليها عن أي كلمات يمكنها أن تصف جماليات المكان أو قدرات المادة التي قضاء الساعات لالتقطاها عن قرب، فكما يقال الصورة بألف كلمة.
500 صورة حملها موقعه الالكتروني على شبكة الانترنت تمكن كل من يزور الموقع من تكوين فكره لا بأس بها عن مدينة العين التي يجدها مادة خصبة لكل هواة التصوير لما تحويه من جماليات تميزها عن باقي مدن ومناطق الإمارات. ويرى أبوكحيل أن الصور لها فائدة عظيمة إما على المصور نفسه أو على من يطلع عليها، ويكون تأثيرها على المصورة نفسه كبيرا بحكم أنه عاش كل تفاصيلها لحظة بلحظة حتى استطاع أن يلتقط المشهد الأخير الذي يعتبره الخلاصة لمشاهد عدة.
ويتحدث أبو كحيل عن الصور التي تأثر بها وساعدت على تغيير بعض من سلوكياته، وهي صورة طفلين في احدى الدول، يجلسان أمام مكب للنفايات واعتقد في البداية أنهما يبحثان عن العلب المعدنية أو الزجاجات الفارغة لجمعها وبيعها كنوع من التكسب، ولكنه وبعد طول انتظار فوجئ أنهما يبحثان عن فتات الخبز لكي يسكتا جوعهما، ما جعله يتأثر كثيرا حتى أنه على حد قوله يومها انهمرت عيناه بالدموع وشعر بالألم على ما يهدر من أطعمة زائدة فيما يوجد أطفال بحاجة إلى القليل منها.
وصورة أخرى التقطها لطفل اخر وهو يقف أمام طاولة لبيع الخضار وعلى الرغم من حرارة الجو إلا انه كان واقفا ويبيع في الوقت الذي يتمتع أقرانه بالهواء المكيف ويلعبون ويلهون ويمرحون فشعر وقتها انه في خير حال وتحول من وقتها عن طلب ما يزيد عن حاجته.. وآمن بأن ما يملكه أفضل بكثير مما لا يملكه الكثيرين وان عليه هنا التوجه بالشكر لله سبحانه وتعالى على نعمه العظيمة.
ومن صور الطبيعة التي أثرت فيه يقول أبوكحيل تستهويني صور الجبال والمرتفعات التي تمكنني من مشاهدة الأفق الواسع والتزود بقدر كبير من الأمل النشاط والتحفز على اعتبار أن المجال مفتوح لكل من يسعى لتحقيق أهدافه وانه لا حدود لتحقيق الأماني والأهداف والآمال طالما أن الإنسان يسير وفق خطط صحيحة.
وحول تأثره بالصور التي اشتهرت عالميا يقول أبوكحيل أكثر صورة أثرت فيني صورة لمصور من جنوب إفريقيا انتقل للتصوير في دولة افريقية كانت تعاني من المجاعة فوقعت عدسته على طفل كان يزحف باتجاه المخيم والنسر يرقبه إلى أن هجم عليه واكله.
وهذه الصورة على الرغم من أنها نقلت المصور إلى العالمية إلا انه في النهاية أقدم على الانتحار بعد أن شعر بألم الصورة التي فعلا أثرت في نفوس الملايين من البشر، وعلى الرغم من انه حقق العالمية إلا أن ما حمله من ألم في قرارة نفسه اختار أن يضع حدا لألمه بعد أن شعر أنه كان من الممكن أن ينقذ الطفل من بين أنياب النسر وكان أمام خيارين إما أن يوصل للعالم حقيقة ما يجري في تلك البلاد أو أن ينقذ الطفل ويخسر تلك الصورة التي قلبت موازين كثيرة.
وحول طموحاته أكد أبوكحيل انه يضع العالمية نصب عينيه وانه سيحققها يوما ما ولكن وقتها لن يقدم على الانتحار لأنه يؤمن برسالته، ويعلم أن ما يقدمه فن ورسالة عظيمة.
سليم المستكا
this is an article about me and my photography in the albayan newspaper..
thanks all!
and special thanks to Saleem almosatka fro his kindness and writting it
http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?c=Article&cid=1218376886872&pagename=Albayan%2FArticle%2FFullDetail
Quote :
دأب على رصد الطبيعة بكل مكوناتها.. الحيوانات والحشرات والطيور والمواقع الأثرية والسياحية في مدينة العين.. عمرو أبوكحيل هاو ولد في مدينة العين عام 1986 وعشق التصوير وأخذ يمارسه باحتراف منذ ما يقارب الأربع سنوات، معتقداً أن العدسة هي التي تجعله يكتشف التفاصيل الحقيقية لكل ما يلتقطه من صور.
ويرى أبوكحيل انه تميز عمن سواه من هواة التصوير باختياره تصوير الحشرات والحيوانات الصغيرة كالسحالي والذباب وكل ما هو متاح للكاميرا التي ترافقه طوال يومه. حيث تمثل له كل صورة التقطتها عدسة الكاميرا قصة وتفاصيل خاصة يحتفظ بها في ذاكرته ويسترجعها كل ما وقعت عيناه على أي من صوره التي أدرجها في موقع على شبكة الانترنت وأطلق عليها اسم واحد من الناس أوٍَُّمَُم لاعتقاده انه فعلا واحد من الناس ولكن ما يميزه عن غيرة تلك الصورة الغنية بالكلام والتي تغني كل من اطلع عليها عن أي كلمات يمكنها أن تصف جماليات المكان أو قدرات المادة التي قضاء الساعات لالتقطاها عن قرب، فكما يقال الصورة بألف كلمة.
500 صورة حملها موقعه الالكتروني على شبكة الانترنت تمكن كل من يزور الموقع من تكوين فكره لا بأس بها عن مدينة العين التي يجدها مادة خصبة لكل هواة التصوير لما تحويه من جماليات تميزها عن باقي مدن ومناطق الإمارات. ويرى أبوكحيل أن الصور لها فائدة عظيمة إما على المصور نفسه أو على من يطلع عليها، ويكون تأثيرها على المصورة نفسه كبيرا بحكم أنه عاش كل تفاصيلها لحظة بلحظة حتى استطاع أن يلتقط المشهد الأخير الذي يعتبره الخلاصة لمشاهد عدة.
ويتحدث أبو كحيل عن الصور التي تأثر بها وساعدت على تغيير بعض من سلوكياته، وهي صورة طفلين في احدى الدول، يجلسان أمام مكب للنفايات واعتقد في البداية أنهما يبحثان عن العلب المعدنية أو الزجاجات الفارغة لجمعها وبيعها كنوع من التكسب، ولكنه وبعد طول انتظار فوجئ أنهما يبحثان عن فتات الخبز لكي يسكتا جوعهما، ما جعله يتأثر كثيرا حتى أنه على حد قوله يومها انهمرت عيناه بالدموع وشعر بالألم على ما يهدر من أطعمة زائدة فيما يوجد أطفال بحاجة إلى القليل منها.
وصورة أخرى التقطها لطفل اخر وهو يقف أمام طاولة لبيع الخضار وعلى الرغم من حرارة الجو إلا انه كان واقفا ويبيع في الوقت الذي يتمتع أقرانه بالهواء المكيف ويلعبون ويلهون ويمرحون فشعر وقتها انه في خير حال وتحول من وقتها عن طلب ما يزيد عن حاجته.. وآمن بأن ما يملكه أفضل بكثير مما لا يملكه الكثيرين وان عليه هنا التوجه بالشكر لله سبحانه وتعالى على نعمه العظيمة.
ومن صور الطبيعة التي أثرت فيه يقول أبوكحيل تستهويني صور الجبال والمرتفعات التي تمكنني من مشاهدة الأفق الواسع والتزود بقدر كبير من الأمل النشاط والتحفز على اعتبار أن المجال مفتوح لكل من يسعى لتحقيق أهدافه وانه لا حدود لتحقيق الأماني والأهداف والآمال طالما أن الإنسان يسير وفق خطط صحيحة.
وحول تأثره بالصور التي اشتهرت عالميا يقول أبوكحيل أكثر صورة أثرت فيني صورة لمصور من جنوب إفريقيا انتقل للتصوير في دولة افريقية كانت تعاني من المجاعة فوقعت عدسته على طفل كان يزحف باتجاه المخيم والنسر يرقبه إلى أن هجم عليه واكله.
وهذه الصورة على الرغم من أنها نقلت المصور إلى العالمية إلا انه في النهاية أقدم على الانتحار بعد أن شعر بألم الصورة التي فعلا أثرت في نفوس الملايين من البشر، وعلى الرغم من انه حقق العالمية إلا أن ما حمله من ألم في قرارة نفسه اختار أن يضع حدا لألمه بعد أن شعر أنه كان من الممكن أن ينقذ الطفل من بين أنياب النسر وكان أمام خيارين إما أن يوصل للعالم حقيقة ما يجري في تلك البلاد أو أن ينقذ الطفل ويخسر تلك الصورة التي قلبت موازين كثيرة.
وحول طموحاته أكد أبوكحيل انه يضع العالمية نصب عينيه وانه سيحققها يوما ما ولكن وقتها لن يقدم على الانتحار لأنه يؤمن برسالته، ويعلم أن ما يقدمه فن ورسالة عظيمة.
سليم المستكا
Wednesday 6 August 2008
random pictures
Subscribe to:
Posts (Atom)